المكسيكيون يصممون ناطحة سحاب تحت الأرض

2 التعليقات
 


قام فريق من المهندسين المعماريين في المكسيك بتصميم هرم مقلوب من الزجاج والفولاذ بارتفاع 65 طابقاً "ناطحة سحاب" ليتم بناؤه في الميدان التاريخي بوسط العاصمة المكسيكية، علي عمق 300 متر تحت الأرض.
يوضح إستيبان سواريز - أحد مسؤولي شركة "بنكر أركيتكتورا" المالكة للمشروع -  أن القانون المكسيكي  ينص على عدم ارتفاع المباني  عن 8 طوابق، لذلك فإن الطريقة الوحيدة المتاحة للبناء هى تحت الأرض.
وأضاف: هذه الطريقة ستكون عملية للمحافظة على بيئة البناء، وفي الوقت نفسه خلق مساحات تجارية وسكنية جديدة.
ولكن هل ستكون عملية بالفعل؟ فبحسب الدراسات، تبلغ تكلفة البناء حوالي 800 مليون دولار، وستتاح الإضاءة الطبيعية من خلال قاعدة الهرم المقلوب، حيث تسمح بمرور أشعة الشمس والضوء من وسط الهرم، وهي المساحة الكافية أيضاً للحصول على التهوية المناسبة.
وكشف سواريز أن الطوابق العشرة الأولى ستحتوي على متحف مخصص لتاريخ المدينة وآثارها، خصوصاً أن الحفر سينجم عنه العثور على مثل تلك الآثار التي تعود لعصر الآزتيك، الذين شيدوا أهراماتهم هنا في المكسيك.
أما الطوابق العشرة التالية فمصممة للسكن ومحلات البيع، في حين أن الطوابق الخمسة والثلاثين الباقية ستخصص لأغراض وغايات تجارية
إقرأ المزيد Résuméabuiyad

هندي.. يربح المليون

0 التعليقات


 

اخترقت حكاية فيلم "المليونير المتشرد" الشاشة الفضية لتتحول إلى واقع حقيقي، وفي الهند أيضا، التي جرت على أرضها أحداث الفيلم،  فاز موظف هندي فقير بمليون دولار في النسخة الهندية لبرنامج المسابقات الشهير "من سيربح المليون."

الفائز في النسخة الحقيقية يدعى سوشيل كومار وفاز بالجائزة الأسبوع الماضي، وهذه أول مرة يفوز فيها متسابق بجائزة المليون دولار في ذلك البرنامج الشهير الذي يقدمه الممثل الهندي اميتاب تشان، وستذاع هذه الحلقة هذا الأسبوع وسيأخذ كومار نحو 720 ألف دولار بعد خصم الضرائب
.

شاهد كومار البرنامج عند أحد الجيران لأن عائلته أفقر من أن تستطيع شراء جهاز تليفزيون، وقال بعد فوزه إنه لم يضع أي خطط كبيرة لهذا المبلغ، لكنه أضاف: سأصلح منزلي وسأفي ببضعة احتياجات أساسية ثم انتقل بعد ذلك إلى دلهي للدراسة من أجل اختبارات الخدمة المدنية.

يعمل كومار مشغل كمبيوتر في مكتب حكومي في ولاية بيهار الفقيرة بشرق الهند، ويحصل على ستة آلاف روبية (نحو 120 دولارا) شهرياً.
إقرأ المزيد Résuméabuiyad

طبيبان من المستشفى الميداني بالتحرير: لا توجد آثار تعذيب على جسد عصام عطا

0 التعليقات


أكد أطباء التحرير والمستشفى الميداني  أن الكشف الظاهري لجثة  عصام عطا، الذي يتهم النشطاء شرطة سجن طره بتعذيبه حتى الموت، يفيد بعدم وجود أي إصابات ظاهرية باستثناء كدمة سطحية بسيطة عند منطقة الصدر بالإضافة لعدم وجود كدمات أو خدوش عند منطقة الفم أو الشرج.


وأضاف الأطباء -الذين اكدوا حضور اثنين من أعضائهم عملية تشريح جثة المتوفى داخل مشرحة  زينهم أمس الجمعة  وهما د. أحمد صيام ود. محمد صمدى  وذلك بعد موافقة الأطباء الشرعيين - أنه بتشريح الجثة تبين عدم وجود أى كسور فى الجمجمة أو نزيف فى المخ او أى إصابات داخلية بالوجة او الرقبة أو الحلق أو الصدر.


وأشار الدكتور أحمد صيام أحد أطباء التحرير وأحد الحاضرين لعملية التشريح أنه لم يتبين وجود كميات سوائل أو مياة زائدة وغير معتادة بالجهاز الهضمى  لافتا إلى وجود احتقان شديد بالجدار الداخلى للمعدة بقطر حوالى 10 سم.


وأضاف قائلا " تبين وجود جسم غريب بالمعدة طول 5 سم وعرضه 2 سم عبارة عن إصبعين منفصلين من قفازات طبية ومركبين بحيث يحتوي أحدهما الآخر  فيما يشبه شكل الكبسولة وبه مزق صغير يخرج منه مادة حمراء اللون". 


وأكد صيام لـ"بوابة الشروق" أنه بفتح هذا الجسم الكبسولى وجدت مادة بنية اللون تشبه في هيئتها وشكلها الخارجى مخدر الحشيش بطول حوالي 3 سم وعرض نصف سم بالإضافه لأقراص حمراء اللون في حالة شبه سائلة ( حوالى من 6: 9 أقراص ).


وأضاف أنه تم تحريز هذا الجسم الكبسولي والمكونات التي بداخله لتحليله بمعرفة الطب الشرعي بالإضافة لأخذ عينات من الطحال والكبد والكليتين للفحص المعملي لعمل الاختبارات اللازمة عليها.
إقرأ المزيد Résuméabuiyad

أم خالد وأم مينا.. زهور نسائية تفتحت في موسم الربيع العربي

0 التعليقات



شهدت أحداث ثورات الربيع العربي، والتي أطاحت من خلالها الشعوب العربية بزعمائها، بزوغ نجم عدد من النساء، أصبحن من أشهر رموز تلك الثورات، ومن أبرزهن، أم خالد سعيد ، وأم مينا دانيال، وأسماء محفوظ ونوارة نجم في مصر، والناشطة اليمنية توكّل كرمان، وعائشة ابنة القذافي، وفي تونس الضابطة فادية حمدى.

في مصر: أم خالد سعيد، وهو أحد محركات الثورة المصرية، والذي لقي حتفه، إثر قيام اثنين من أفراد الشرطة بإلقاء القبض عليه بأحد مقاهي الإنترنت بالقرب من مسكنه لتنفيذ حكم جنائي صادر ضده، وقاموا باستخدام العنف معه مما أدى إلى وفاته، وهو ما نفاه تقرير الطب الشرعي، والذي أكد وفاته بسبب ابتلاعه للفافة بانجو، مما أدى لتعرضه لإسفكسيا الاختناق ولفظ أنفاسه الأخيرة.


وحتى هذا اليوم ينظم العديد من النشطاء السياسيين مظاهرات للتنديد بذلك الحادث، والعقوبة المخففة التي صدرت في حق أفراد الشرطة بـ7 سنوات فقط، وتحولت والدته إلى محرك لهؤلاء النشطاء بالدعوة للقصاص من أفراد الشرطة، وبعد اندلاع الثورة المصرية، وجدناها كثيرا سواء على القنوات الفضائية أو على صفحات الجرائد تدعو إلى القصاص من رموز الحكم المصري، وعلى رأسهم مبارك لإفسادهم الحياة السياسية في مصر وقتل المتظاهرين، فضلا عن مشاركتها في العديد من المظاهرات والمليونيات مع أسر الشهداء.


ونجد أيضا هناك والدة مينا دانيال " 25 عامًا"، أحد ضحايا أحداث ماسبيرو، وكان من قادة شباب الثورة وأصيب برصاصتين فى موقعة الجمل، والذي شيعت جنازته من ميدان التحرير، تنفيذا لوصيته، وجاءت أحداث ماسبيروا للتنديد بما حدث في قرية المريناب بأسوان من اشتباكات بين المسلمين والمسيحيين بعد اعتراض الأهالي على بناء كنيسة في القرية.


وكان اللقاء الشهير الذي جمع بين والدة خالد سعيد وأم مينا دانيال، حيث ذهبت أم خالد لتقديم واجب العزاء لوالدة الشهيد مينا دانيال، مشيرة إلى أنها مرت بما تمر به والدة مينا عندما استشهد خالد على أيدى "الداخلية".


ومن بين هؤلاء النساء، الناشطة السياسية أسماء محفوظ، وهي عضو مؤسس في حركة 6 أبريل الشبابية، وصاحبة الدعوة، مع حركة كلنا خالد سعيد، إلى تظاهرات 25 يناير، التي انتهت بإسقاط الرئيس السابق حسني مبارك في 11 فبراير.


وكانت النيابة العسكرية قد حققت معها يوم 14 أغسطس 2011، بتهمة "الإساءة إلى المجلس العسكري" سواء على صفحتها على موقع الـ"فيسبوك" أو تصريحاتها عبر الوسائل الإعلامية، وقررت النيابة إخلاء سبيلها بكفالة 20 ألف جنيه واستمرار التحقيق معها في الاتهامات المنسوبة إليها.


وكان عدد من الأخبار تناول سفرها لصربيا لتلقي تدريبات أو تلقيها أي أموال من الخارج، وهو ما نفته في أحد البرامج الفضائية، وأكدت أنها تتقاضى راتباً شهرياً قدره 2000 جنيه فقط، وأن الكفالة التي دُفعت لإخلاء سبيلها جاءت عن طريق بعض شباب الثورة الذين رفضوا الإفصاح عن هوياتهم.


ولم تكن نوارة نجم، ابنه الشاعر أحمد فؤاد نجم، بعيدة عن الأضواء، في أحداث الثورة، وقد يكون ذلك واضحا من خلال مدونتها "جبهة التهييس الشعبية"، وقد شاركت نوارة في العديد من المظاهرات للمطالبة بتحقيق مطالب الثورة المصرية ومحاكمة قتلة المتظاهرين.


وفي اليمن بزغ نجم الناشطة توكّل كرمان، وهي كاتبة صحفية ورئيسة منظمة "صحفيات بلا قيود" والتي حصلت على جائزة نوبل للسلام في 2011، مناصفة مع رئيسة ليبيريا "إلين سيرليف" والناشطة الليبيرية "ليما غبويي"، وذلك لدفاعها عن القضية اليمنية ومطالبتها بالحرية التي اغتصبها النظام الحالي، وهي أيضا إحدى أبرز المدافعات عن حرية الصحافة وحقوق المرأة وحقوق الإنسان في اليمن ، وعضوة مجلس شورى (اللجنة المركزية) لحزب التجمع اليمني للإصلاح الذي يمثل تيار المعارضة، ويمثل الذراع السياسية لجماعة "الإخوان المسلمين" باليمن.


وفي تونس، الضابطة فادية حمدى، والتي أشعلت الثورة التونسية بسبب صفعها لملهم الثورة الشاب محمد البوعزيزي، فى ديسمبر الماضي فى مدينة سيدى بوزيد التونسية ما دفعه إلى إشعال النار في نفسه احتجاجا على معاملته، ومع النيران التي حرقته اشتعلت نيران الثورة التونسية التي أسقطت الرئيس السابق زين العابدين بن علي وكانت مصدرا لإلهام شعوب عربية أخرى ثارت ضد حكامها.


وقد فشل الشاعر الفلسطيني سميح القاسم، والمطرب التونسي لطفي بوشناق، في إتمام مصالحة بين أسرة محمد بوعزيزي والضابطة فادية حمدي.


وفي ليبيا نجد عائشة القذافي، والتي توجد بالجزائر مع أسرتها، منذ نهاية شهر سبتمبر من العام الجاري، وكانت عائشة القذافي وصفت في رسالة صوتية، قادة ليبيا الجدد بـ"العملاء"، وبأنهم قدموا الولاء لوالدها ثم خانوه، وأوضحت أن من بينهم محمود جبريل وعبد الحكيم بلحاج وعبد الرحمن شلقم.


ودعت أكثر من مرة الموالين لنظام القذافي، بالدفاع عن والدها ومحاربة "الحكام الجدد"، وذلك قبل أن يلقى مصرعه على أيدى الثوار الليبيين في 20 أكتوبر 2011.


كما شنت عائشة هجوما شديدا على أمير قطر خلال كلمة لها أطلقتها عبر مقطع فيديو انتشر على مواقع التواصل الاجتماعى، والتي قالت فيه للشعب القطري، " هذا أميركم قدم لكم وليا للعهد يتباكي كالنساء واستضافة كأس العالم لكرة القدم بعد 12 عاما"، كما هاجمت الحكام العرب، والذين وصفتهم بـ"الذين تعاونوا مع قوات الناتو ضد والدها".


والسؤال الذي يطرح نفسه في هذه الفترة، هل سنرى في الفترة المقبلة، دور واضح وقيادي للنساء والتأثير على مجريات الأمور في دولهن؟
إقرأ المزيد Résuméabuiyad

عائدون إلى الوطن يروون شهادات من مأساتهم في السجون الإسرائيلية

0 التعليقات
وسط فرحة عارمة للعائدين إلى أرض الوطن، امتزجت بالدموع تارة وإعلاء علم مصر في يد المفرج عنهم بالسجون الإسرائيلية تارة أخرى بعد أن قضوا مدة عقوبة استمرت لعدة سنوات ذاقوا خلالها آلاماً لم تكن تخطر يوماً علي بال أحدهم. وهنا شهادات حية لمأساة بعض المحررين من السجون الإسرائيلية.


يروي عبد الله هويشل سلمان، البالغ من العمر 30 عاماً من أبناء قبيلة البريكات بشمال سيناء مأساته داخل السجون الإسرائيلية، مؤكداً :"أنه تم القبض عليه في فبراير من عام 2006على الشريط الحدودي الواقع بيننا وبين إسرائيل ووجهت السلطات الإسرائيلية لي تهمة المساس بأمن إسرائيل بسبب قيامي بمساعدة بعض الفلسطينيين في جلب بعض الأغذية المعلبة وحصولي على مقابل مادي نظير العمل الذي كنت أقوم به في ذلك الوقت وبعد عدة تحقيقات قررت المحكمة حبسي أربع سنوات ذقت خلالها مرارة الاستعباد ومحاولة إذلالي بشتى الطرق التي لا يمكن لأي شخص أن يتخيلها لمجرد أنني مصري حيث كان حراس السجن يقدموا إلينا أردأ أنواع الأطعمة والتي لا يمكن أن يتناولها أي إنسان وكنا ننفق علي غذائنا من نفقاتنا الخاصة".

وتابع : كما كانوا يتعمدون إرهاقنا في العمل بأحد مصانعهم التابعة لمصلحة السجون الإسرائيلية للاستفادة منا مقابل منحي راتبا يوميا لا يستطيع أن أنفق منه على شراء احتياجاتي اليومية فما كان علي إلا الامتثال للأمر الواقع والرضاء بما كتبه الله علي حتي جاء قرار الإفراج عني وبعض إخواني من أبناء محافظة شمال سيناء وقدم الشكر للمشير محمد حسين طنطاوي القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي علي الاستجابة الفورية لأهالي المسجونين بالإفراج عن ذويهم.


قال إسماعيل الأطرش من أبناء قبيلة السواركه: قضيت في السجون الإسرائيلية عامين ونصف العام وتم القبض علي خلال قيامي ببيع الأدخنة للفلسطينيين كنوع من العمل الحر للإنفاق من عائده على أسرتي وعلى الفور وجهت المخابرات الإسرائيلية لي تهمة بيع المخدرات على الحدود الإسرائيلية ودعم حركة حماس الفلسطينية والتسلل إلى دولة أجنبية رغم عدم قيامي بتخطي الحدود مطلقاً فقرروا حبسي، حينها فقط شعرت بإهدار كرامتي التي لم أكن أمتلك غيرها. والآن فقد عادت إلى كرامتي التي أهدرت تحت أقدام الجنود الصهاينة بفضل الدور الايجابي الذي قامت به المخابرات العامة المصرية بإتمام صفقة المبادلة بيننا وبين الجاسوس ايلان جرابيل المزدوج الجنسية.


يستكمل الحديث سعيد أمين الرميلات، من قرية المطلة بشمال سيناء وينتمي إلى قبيلة الرميلات قائلاً: قامت السلطات الإسرائيلية بالقبض علي وتلفيق تهمة المساس بأمن إسرائيل القومي وكأنني تحولت فجأة إلى البطل القومي رفعت الجمال الذي أذاقهم درساً لن ينسوه أبداً وزج بي في ظلمات السجون أربع سنوات متتالية وكانت المعاملة من قبل الجنود الصهاينة أكثر من سيئة حيث كانوا دائماً يفرضون علينا التمييز بيننا وبين إخواننا العرب من الفلسطينيين والجنسيات العربية الأخرى حتي يسود بيننا الكراهية ولم أجد سجينا واحدا من جنسيات أخرى غير المصرية لا يعمل لحسابهم حيث كان من بين كل 100 شخص يجندون 80 منهم للإرشاد عن زملائهم بالسجون مقابل بعض الامتيازات الحقيرة ويعف لساني عن ذكرها كما كانوا يجبروننا على العمل بمصنع لإنتاج الفوط بمقابل مادي بلغ 50 شيكل إسرائيليا الذي لم يكن يكفي لشراء علبة سجائر واحدة ومن هنا فقط شعرنا بقيمة التراب المصري الذي تمنيت للحظة أن أقبله وقد قبلته لدى وصولي طابا.
إقرأ المزيد Résuméabuiyad
 

المتابعون

© 2011. All rights Reserved | تجربة | Template by المحامى المصرى

الرئيسية إلى الأعلى